التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

Ad

اعلان

Adster

اعلان

انت ما تفكر فيه ..!

الفكر هو فكرة أو رأي ناتج عن التفكير ، أو يحدث فجأة في العقل. تشير مصطلحات "الفكر" و "التفكير" إلى مجموعة متنوعة من الأنشطة النفسية. بالمعنى الأكثر شيوعًا ، يُفهم على أنها عمليات واعية يمكن أن تحدث بشكل مستقل عن التحفيز الحسي. الفكر هو عملية استخدام عقلك للتفكير في شيء ما. يمكن أن يكون أيضًا نتاجًا لتلك العملية: فكرة أو مجرد الشيء الذي تفكر فيه. يمكن أن يشير الفكر أيضًا إلى المعتقدات المنظمة لفترة ما أو فرد أو مجموعة. كيف تتطور الأفكار؟ تطلق الخلايا العصبية مواد كيميائية في المخ ، تُعرف بالناقلات العصبية ، والتي تولد هذه الإشارات الكهربائية في الخلايا العصبية المجاورة. تنتشر الإشارات الكهربائية مثل الموجة إلى آلاف الخلايا العصبية ، مما يؤدي إلى تكوين الفكر. تشرح إحدى النظريات أن الأفكار تتولد عندما تنطلق الخلايا العصبية. الفرق بين الأفكار والتفكير: الفرق الرئيسي هو أنه على الرغم من أن الأفكار تنشأ من تلقاء نفسها ، إلا أن التفكير اختيار. إنه شيء يمكنك اختيار الانخراط فيه أم لا. ما يحدث عادة هو أن الفكر الناشئ عن نفسه يثير قصة. كيف تصنع أفكارك واقعك: هناك "سر&quo

لين طالب طفلة الستة أعوام ضحية كشفت سرها قبل مقتلها !

يمتلئ العالم العربي بالعديد من الحوادث و القضايا التي تتضمن تفاصيل مثيرة و غريبة ، و بعض تلك التفاصيل يتم اخفائها إما للتشتيت عن هوية المتهم ، أو لأسباب أخرى خفية و مصالح شخصية . .  إلا أن قضية اليوم أبت ضحيتها إلا أن تكشف هوية قاتلها بالرغم من المحاولات العديدة من قبل ذويه لإخفائه ،  و إبعاد الشبهات عنه ..  لين طالب طفلة كشفت سر هوية قاتلها قبل مقتلها . دموع مزيفة ، و شهادة زور ، و اتهامات باطلة وجهت إلى والد الطفلة المقتولة لين طالب بعد نبأ وفاتها ،  و ذلك من قبل والدتها و جدتها و جدها الذي ظهروا عبر مواقع التواصل الاجتماعي يطالبون بإعدام قاتل طفلتهم ،  التي تبين فيما بعد أنه تم التحرش بها بطريقة و حشية و اغتصابها دون رحمة و رأفة صغرها و ضعفها و استغاثاتها ..  الأمر الذي جعل أبواب المحكمة تُفتح للتحقيق و التقصي في القضية .. بإمكانك الاستماع الى القصة كاملة من هنا  و تبدأ الحادثة من جانب والدة الطفلة المقتولة ( لين طالب ) بقولها :  بعد انفصالي من والد لين بفترة وجيزة جاءتني تشكوا من تصرفات عمها شقيق والدها، حيث أنه يقوم بنزع ملابسه بطريقة غير لائقة أمامها تُخيفها ، و شكوت ذلك الأمر ل

العبارات النرجسية بين حب النفس و النقص !

لحب النفس و الثقة بها اهمية بالغة التأثير علينا في حياتنا الشخصية و العامة ، و علاقاتنا الاجتماعية ، لكن الأمر الذي لا يدركه البعض هو إلتباس حب النفس بالنرجسية ، التي قد تصنف في كثير من الأوقات من قبل الطب النفسي بأنها عقدة نفسية تحتاج إلى علاج و تدخل من قبلهم .. و الكثيرون يعبرون عن النرجسية بعبارات تؤثر بهم و بعقلهم الباطن الذي مع مرور الوقت يجعل تلك العبارات اساليب يطبقونها في حياتهم الواقعية عن قصدٍ أو دونه ! الامر الذي يجعل الناس ينفرون منهم و من مجالستهم ! بعض الأمثلة عن العبارات المقصودة : وإن أتاك الزمان بـ مثلي لك ماتشاء المبالغة في حب النفس واجب ا لنور الذي تضيئه في داخل أحدهم، يطفئك أنت أولًا . أنت أولًا ثم البقيه كل الأعذار كاذبة، من يريدك يستطيع .. و تتوالى العبارات التي لا تدل إلا على ( الأنانية المُفرطة  ) .. و خاصة تلك العبارات التي تدعوك بأن تتجاهل الأخرين و أن لا تقبل أعذارهم ، و تلك التي تخبرك بأنه من يرغب بأن يكون بجانبك لن يمنعه أي شيء ..! ماذا عن الظروف القاهرة ؟ التي يكاد المرء في بعض الأحيان أن يصاب بالجنون لرغبته مثلا بالبقاء إلى جانب أحدهم في موقفٍ و

الشمس ستكشف لك كل شيء ..!

  الشمس ستكشف لك كل شيء ..! الشمس التي تظن بأنها تشرق كل يوم بشكل عادي ، تكشف لك الكثير من الأشياء التي تغفل عنها ..!  في الوقت الذي يعتقد الكثيرون بأن الشمس تشرق كل يوم بشكل عادي غير ملفت ، يؤمن في المقابل أيضا الكثير من الأشخاص بأنها تشرق كل يوم شكل مختلف ... تختلف اشراقتها في كل يوم حاملة في طياتها أشياء تكشفها لك ! ستكشف لك حقيقة صدقك مع نفسك في الأمور التي قلت اليوم بأنك ستفعلها في الغد ، سيكون شروقها سؤلا ينتظر اجابة هل فعلت ما أجلته أم لا ؟ ستكشف لك نتائج خطوات سعيك التي قمت بوضعها لتحقيق احلامك واهدافك للنجاح ! ستكشف لك الجهد الذي بذلته في دراستك أو في عملك ، هل كان كافيا لتفوقك أو لترقيتك ؟ أم أنك بحاجة إلى جهدٍ أكبر في المستقبل ! ستكشف لك نيتك التي تسبق أفعالك هل هي نية خير تعود عليك بخير ، ام أنها نية آخرى تحتاج لتعديلها مستقبلا .. سكشف لك أيضا طريقة تنميتك لنفسك و ذاتك و افكارك ، هل هي طريقة صحيحة أم أنها قابلة للتغير .. ستكشف لك حسن معاملتك مع من حولك من عدمه ، حيث ستلقى كل ما عاملت بِه غيرك تُعامل بمثيله ، سواء أكان من نفس الشخص في نفس المكان ، أو من غيره في مكان آخر ..

عضة كلب تتسبب في نمو شعر على * انف * فتاة !

  تسببت عضة كلب لفتاة تبلغ من العمر 20 عاما بمشاكل كبيرة، حيث نما على أنفها شعر في نفس موقع الجراحة، في حادثة اعتبرت غريبة. وخضعت الشابة ترينيتي روليز، لعملية جراحية بعد أن عض كلب أنفها، لكن الشعر أخذ ينمو في منطقة الجراحة. وتعود تفاصيل الحادثة إلى زيارة ترينيتي لوالدها في سبتمبر الماضي، حيث هاجمها كلب وعض أنفها ما أدى إلى فقدانها جزءا منه، فيما خضعت لأربع عمليات جراحية حتى الآن، ومن المقرر أن تجري ست عمليات أخرى. وتسببت عملية معروفة باسم "ترقيع الجلد" في تغيرات كبيرة في وجهها. وتضمنت إحدى العمليات التي خضعت لها ترينيتي تطعيم بشرتها، حيث اقتطع الأطباء جزءا من جلد جبهتها وزرعوه في أنفها، ما أعاد المظهر الطبيعي لوجهها، لكنها تفاجأت في غضون أيام قليلة بتفاقم مشكلتها، فقد استخرج الأطباء الجلد من فروة الرأس، التي كانت تميل إلى نمو الشعر. وبعد زرع الجلد في الأنف، أخذ الشعر ينمو عليه.

من تريد ان تكون اليوم؟

  كل صباح لدينا خيار ، خيار بشأن من سنكون اليوم ؟ تذكر ذلك وسيكون لديك دائمًا دافع للتحرك . كل صباح عندما نفتح أعيننا (غالبًا على مضض) لدينا قرار نتخذه وهذا القرار هو "من نريد أن نكون اليوم". غالبًا ما لا يكون هذا هو أول ما فكرنا به في الصباح ، بل بالأحرى "كم مرة يمكنني أن أغفو قبل أن أضطر إلى الاستيقاظ" - عادة ما يكون هذا هو السؤال الأول !  لكني وجدت نفسي أسأل نفسي أن كل صباح ساعدني على قدر النجاح بعد النجاح كل يوم .. لذا أعتقد أنه من المهم أن تختار ليومك قرار ؛ لأن معرفة قرارك سيسمح لك باتخاذ قرارات أكثر استنارة وصحة بما يتماشى مع من تريد أن تكون. أهدافك و قراراتك نتيجة لما فكرت أن تكون عليه اليوم !  اعتمادًا على موقفك سيعتمد على كيفية تأطير هذا السؤال بنفسك. سواء كنت تعمل أم لا ، وسواء كانت لديك مسؤوليات أم لا ، فأنت دائمًا مسؤول عن أفعالك وكيفية تصرفك. أقترح أن تبدأ بقائمة مسؤولياتك لهذا اليوم ، الأشياء التي يجب عليك إنجازها إما لنفسك أو للآخرين. ثم ألق نظرة على الأشياء التي ترغب في تحقيقها.  ما هي الأهداف التي ستضعها لنفسك ليومك؟  هل لديك حتى أي أهداف حالية لنف

هل سبق و أن قدمت لأحدهم عطاءاً فكرياً ؟

  من المتعارف بين الجميع أن العطاء هو مادي و عاطفي ، لكن هل سبق لك و ان فكرت في العطاء الفكري ؟   ( مادة و عاطفة ) كلمتان حازتا على الأكثر شيوعا عند ذكر العطاء ،  حتى أصبحت كلمة العطاء محصورة بينمها ، و بمجرد أن تقع على مسامعك كلمة عطاء لا يمر في ذاكرتك سوى هاتين الكلمتين ؛ و الحصر فيهما ليس بالأمر السيء ، لكن هناك سؤال يراودني دائما .. هل تعتقد أنه في أحد الأيام أن نستطيع استحدث نوعا من العطاء الجديد و أطلقنا عليه أسم ( العطاء الفكري ) ؟ هل من الممكن أن ينافس هذا النوع من العطاء الجديد كلا من العطاء المادي و المعنوي ؟  مفهوم العطاء الفكري .. استلهمت هذا النوع من العطاء عن طريق التفكير في كيفية تعاملنا مع المعلومات التي نقوم بتعلمها ، سواء بالإجتهاد الشخصي أم التعليم الرسمي و حتى التعليم في الحياة اليومية الذي لا بد منه .. فراودني السؤال التالي :  هل نحن ننقل مانتعلمه ؟ أم أننا فقط نحتفظ به لأنفسنا و نتعامل بِه ؟  و هنا تكون الإجابة من قبلك !  ماذا لو أنك تقدم المعلومات التي لديك لغيرك حتى يكسب الفائدة دون عائد ؟ أو هدف معين ؟  بغض النظر عن نوعية المعلومات التي ستقوم بتقديمها ، إلا أنك

من يقرأ لنا؟

  أصبحنا نخشى أن نكتب فلا يقرأ لنا إلا أنفسنا ..!  في زمن السوشيال ميديا ، الزمن الذي أصبحت فيه الأخبار تنتقل بشكر مختصر وسريع ، والكتابة في متناول يد الجميع ؛ من سيتوقف ليقرأ لنا كلماتنا التي تُعبر عن أفكارنا؟ من سيقرأ الحروف التي تفيد الفكر وتنيره؟ من سيقرأ الحروف التي تفيد الفكر وتنيره؟ في الوقت الذي أصبح يتم قراءة الأشاعات المتداولة ، و النكات المبتذلة ؟ من سيقرأ السير الذاتية للأشخاص الملهمين الناجحين الذين كافحوا و اجتهدوا حتى يصلوا إلى النجاح و يصنعوا اسماءهم ، ليتخذوهم قدوة للنجاح  ؟، بدلا من تسليط الضوء على أشخاص لم يُعرف عنهم سوى أنهم اتخذوا السوشيال ميديا منزلا ؟ من سيبحث بين السطور عن الفائدة و الأفكار التي تنمو عن التجارب الشخصية ؟ التي يود الكتاب نقلها ليفيدوا الجيل القادم ؟ الفئات التي تقرأ كتاباتك قد يقرأ لك من يعرفك ، و قد يقرأ لك من هو في نفس مجالك فقط ..!تماما قد لا يقرأ لك إلا من يعرفك فقط ! ، و قد يكون هذا إلا دعما لك و إما فضولا ، و قليلا ستجد من يقرأ لك إعجابا بما تكتب ..و قد لا يقرأ لك أيضا سوى أشخاصا في نفس مجالك أو كتُاب آخرين ، ليستلهموا من عناوينك و أحرفك في

قيمتك الذاتية في قصة .. !!

جلست فتاتان تتحدثان عن مصاعب الحياة و أخذهما مجرى الحديث إلى أن القيمة الذاتية تكمن في عدم خوض الحروب و عدم وجود مصاعب في حياة الشخص ! و كان هذا الحديث قد صدر من أحدى الفتاتين التي ترى بأن استقرارها في حياة لا يمسها أي صعوبة هو ما يحدد قيمتها الذاتية .. بينما كان للآخرى رأيا آخر لكنها لم تطرحه قولا ، بل دعت صديقتها إلى التسوق !  أخذا يتجولان في السوق حتى توقفا أمام محلٍ للذهب و اشترت الصديقة قطعة سبيكة ذهبية ، أخرجتها من العلبة الخاصة بها و امسكتها في يدها و هما يكملان التسوق .. و تارة تسقط من يدها و ترتطم بالأرض ،  وتارة أخرى تتناساها في أحد المحلات ثم تعود إليها ، و في بعض الأحيان تحاول إحداث بعض الشروخ فيها بإستخدام مفتاح المنزل الذي بحوزتها ، أو تضعها على الطاولة بإهمال فتتلطخ ببعض الطعام أو القهوة .. ثم بعد إنتهائهم من الجولة التسوقية أعادتها في العلبة الخاصة بها ، و قامت بإهدائها إلى صديقتها التي فرحت بها و جدا بالرغم من أنها كانت تغضب منها في كل مرة تقع منها أو تنساها .. !  سألت صديقتها بهدوء : لماذا فرحتي بها بالرغم من انك كنتي مستاءة من سقوطها و الخدوش التي كنت احدثها فيها ..

كيف تعزز المشاعر الإيجابية المرونة وتحسن الذاكرة ؟

 خلال الرحلة العميقة في علم النفس ،  وُجد أن المشاعر الإيجابية مرتبطة بكل من  المرونة  والذاكرة ..!  المشاعر الإيجابية والمرونة يرتبطان ارتباطًا إيجابيًا بالذاكرة ، مما يشير إلى أن أحدهما يؤدي إلى الآخر أو أنهما يشتركان في علاقة ثنائية الاتجاه. نعلم أيضًا أن المرونة ترتبط ارتباطًا وثيقًا  بالتنظيم العاطفي  ، مما يشير إلى أن تجربة العديد من المشاعر الإيجابية (وإدارة المشاعر السلبية) تسمح لبعض الأفراد "بالارتداد" بشكل أفضل من الآخرين و  المشاعر الإيجابية لها تأثير مباشر على المرونة ، والتي بدورها تساعد في بناء شعور قوي بالرضا عن الحياة  . قد تكون هذه الآثار ناتجة عن "التوسيع والبناء" الذي يبدو أن المشاعر الإيجابية تثيره ؛  أي أنه  كلما زادت المشاعر الإيجابية التي يمر بها الشخص ، زادت قوة إدراكه للحالة الأساسية الإيجابية التي يمكن "الارتداد إليها" بعد الفشل أو المأساة. بالإضافة إلى ذلك ، قد يشجع اختبار المشاعر الإيجابية المتسقة الشخص على البحث عن مجموعة متنوعة من مصادر المعنى والوفاء ، والمصادر التي يمكنهم الاعتماد عليها لسحبهم مرة أخرى إلى أقدامهم عند سقوط

ِAdster

اعلان

Ad